الاحـد 24 ذو القعـدة 1432 هـ 23 اكتوبر 2011 العدد 12017







فضاءات

مئوية نجيب محفوظ ضحية الثورة المصرية
* بينما تحتفل أبوظبي والأكاديمية السويدية لجائزة نوبل بمرور مائة سنة على ولادة نجيب محفوظ، تبدو مصر غارقة في ثورتها، وكأنها نسيت ابنها صاحب نوبل، أو أنها تؤجل ذكراه إلى وقت لاحق. الأمر لم ينقض في القاهرة، والمحاولات لاستنهاض الذاكرة مستمرة، والاقتراحات لتعويض ما فات تتدفق. فثمة من يلفت النظر اليوم
معهد العالم العربي.. هل كان في مستوى ربيع العرب؟
لا أحد يدري على وجه الدقة ما الذي خامر عقول المؤسسين الأوائل لهذا الصرح الثقافي، أو الذين أرادوا له أن يكون «صرحا»، ونقصد به «معهد العالم العربي» في باريس. وقد كان اختيار باريس موفقا، بطبيعة الحال، لأن فرنسا الرسمية والشعبية، تؤمن بـ«الاستثناء الثقافي»، (لعلها فرصة ثقافتنا، نحن كعرب، أن تحيا في ظل
ملتقى «الشعر من أجل التعايش السلمي»: هل يصلح الشعراء ما أفسدته السياسة؟
بعد أن عجزت السياسة أن تخلق جسورا للحوار الإنساني بين البشر، وبعد أن أخفقت المحاولات الأممية في التقريب بين الحضارات، وإطلاق حوار يعزز قيم التسامح والتعايش السلمي بين الأجناس والأعراق والشعوب، بقي أن يلقي المثقفون والشعراء بدلوهم من أجل تحقيق السلام العالمي، في وقت تشتد فيه الأزمات المحلية والإقليمية
الشاعر الدنماركي نيلس هاو: عندما تصرخ الحقيقة يكون الشعراء أول من يُرمى في السجون
خلال ملتقى «الشعر من أجل التعايش»، تمكنت «مؤسسة البابطين» أن تحشد عددا كبيرا من الشعراء من القارات الخمس، كان من بينهم ثلاثون شاعرا ألقوا قصائد بلغاتهم المختلفة، ورغم اختلاف اللغات فإن موج الشعر تمكن من أن يوحّد المشاعر، فبدا وكأن الشعراء على اختلاف مشاربهم وألسنتهم يتحدثون بلغة واحدة ترمز للحب والسلام. وقد
مواضيع نشرت سابقا
«الجهاد المسيحي» يترعرع في الثقافة الأميركية
الثورات العربية تُزْهِر آراء جديدة
بشار الأسد ليس عاجزا عن الإصلاح فحسب بل لا يريده أيضا
تكنولوجيا التفاعل بين الآلة والدماغ
كيف يرى الغرب العرب.. ثقافيا؟
«هيئة قصور الثقافة» تدخل الزمن الثوري
حراك لافت بالملحقية الثقافية السعودية في فرنسا
البازعي: المثقف العربي مقصر في دوره كقائد فكري
السعودية: «ممانعة» الانفتاح الثقافي تفقد صلابتها
الحقيقة الثقافية